أوجه رسالتى كمصرى ولم أقول كثائر لأن الجميع أصبح يتكلم بإسم الثورة حتى الثورة المضاده ، حتى من سرق الثوره ، حتى الطرف التالت ، فكلهم واحد ، والثائر الحقيقى لم يتكلم باسمها وقالوا عليه بلطجى ، وهو أول من مات وأول من أصيب وأول من سُجن وأول من سينزل يوم 30 يونيو.
رسالتى أولا / لمن خدع الجميع وخدع الثورة والثوار ، إخدعنى مره عار عليك ، إخدعنى مرتين عار عليَ.
رساله لمن قام بالتمثيل على الشعب ناهيك عن مشروع الفنكوش والوعود وخطف الجنود وأقليم شرق التفريعه وحلايب وشلاتين وسد النهضه الأثيوبى ، وإذاعه الحوار الجماعى على الهواء مباشرة ً وكأننا نرى فيلم الكيت كات ، وأخيراً حوار أمس الذى دعى إليه مايسمى برئيس مصر ، وكان بين أهله وعشيرته وكأن نهر النيل للأهل والعشيره فقط أما باقى الشعب فلهم مياه معدنيه لأنهم كفره فى نظر المجتمعين على الفريسه (مصر) وفى أثناء الخطاب المرتجل كالعاده ، هتف الجميع ثوار أحرار هنكمل المشوار !!! أى ثورا أنتم بالله عليكم وأى مشوار؟!! وأى حوار وطنى تدعون له ؟ ياثوار الثورة المضاده مهما فعلتم من دغدغة مشاعر الطيبيبن أو لبستم قناع فوق قناع فلقد اصبح وجهكم الحقيقى واضح للجميع ولكل ذى عقل ، من تاجر بالدين والدماء لا تأخذ منه وعد ولا رجاء .
ثانيا / رساله لكل ثائر حق وكل من يستعد لنزول يوم 30 يونيو لإنتهاء الإحتلال الإخوانى ، فلا يخدعنكم مرسى وجماعته ، ولا عاصم عبد الماجد ومجموعته ولا الناصر حازم صلاح ومتبوعيه ، فكلها حرب نفسيه وإرهاب فكرى وتشتست وترهيب ليس إلا ، وكل إرهابى متقاعد أصبح نجم فضائيات وأصبح التهديد على الهواء ، فإنهم لايعلمون أن الثائر يعلم جيدا أنه فى ميدان الشهاده لا يبتغى سوى الله والوطن ، لا يبتغى جماعه ولا مرشد ولا منظومه عالميه.
وليأخذ الثائرون حذرهم بالمندسن كالعاده ، ومن ينزل للهتاف ضد الشرطه أو غيرها أو التعدى على منشآه ، فنزول الثائرون سلمى ومعلوم هدفهم ، ولا نريد أن ننجر وراء مرتزقه وتحويل دفة هدف النزول لآشياء آخرى ، حتى لو تم عمل لجان وتسليم كل مندس أو مرتزق بين الثوار .
فالجيش المصرى وطنى حتى ولو أخطأ المجلس العسكرى الذى يجب محاسبته على الدماء التى سالت فى وجوده .
والفلول مصريون حتى ولو بكوا على مبارك ولكن يجب محاكمة كل واحد سواء فلول أو غيره فيمن شارك أو أفسد الحياه السياسه والإقتصاديه.
البلطجيه مصرييون حتى ولو إنحرفوا على الأقل أكثر وطنيه من المليشيات.
أما الإخوانى فهوعضو فى تنظيم إرهابى دولى لا نعرف له هويه ، ولا يهمه الوطن وكل مايهمه جماعته فقط وإستغلال الدين فى الوصول لهدفه. فهم من تاجروا بالدين والوطن والقضيه الفليسطينه وهم من فرحوا فى نكسة وطن عام 67 ، وهم من فرحوا فى قتل الظابط : محمد سيد عبد العزيز ، والشهير بـ ( حازم أبو شقرة ) رحمة الله عليه لمجرد أنه تطاول على الرئيس الذى أخرج الارهابيين من السجون وجعل من سيناء إحتلال داخلى لجماعته الارهابيه ، وهو من أكفأ ضباط مكافحة الإرهاب الدولى وطبعا غير مرغوب فيه ، رحم الله الشهيد البطل وكل شهداءنا وكل من دافع عن تراب الوطن سواء مدنى أو شرطى .
وأخيراَ لكل إنسان يعيش على أرض مصر ، مصر تناديك وتمد يداها قبل بيعها وتفتييت أهلها وشعبها تغيير هوية وطن ، إنزل ، شارك ، خلص بلدك ، قبل أن يأتى يوم لا ينفع فيه الليمون ولا الندم ، تخلصوا من الإخوان تخلص لكم مصر .
الله ..... الوطن .... حق الشهداء.... الثورة
رسالتى أولا / لمن خدع الجميع وخدع الثورة والثوار ، إخدعنى مره عار عليك ، إخدعنى مرتين عار عليَ.
رساله لمن قام بالتمثيل على الشعب ناهيك عن مشروع الفنكوش والوعود وخطف الجنود وأقليم شرق التفريعه وحلايب وشلاتين وسد النهضه الأثيوبى ، وإذاعه الحوار الجماعى على الهواء مباشرة ً وكأننا نرى فيلم الكيت كات ، وأخيراً حوار أمس الذى دعى إليه مايسمى برئيس مصر ، وكان بين أهله وعشيرته وكأن نهر النيل للأهل والعشيره فقط أما باقى الشعب فلهم مياه معدنيه لأنهم كفره فى نظر المجتمعين على الفريسه (مصر) وفى أثناء الخطاب المرتجل كالعاده ، هتف الجميع ثوار أحرار هنكمل المشوار !!! أى ثورا أنتم بالله عليكم وأى مشوار؟!! وأى حوار وطنى تدعون له ؟ ياثوار الثورة المضاده مهما فعلتم من دغدغة مشاعر الطيبيبن أو لبستم قناع فوق قناع فلقد اصبح وجهكم الحقيقى واضح للجميع ولكل ذى عقل ، من تاجر بالدين والدماء لا تأخذ منه وعد ولا رجاء .
ثانيا / رساله لكل ثائر حق وكل من يستعد لنزول يوم 30 يونيو لإنتهاء الإحتلال الإخوانى ، فلا يخدعنكم مرسى وجماعته ، ولا عاصم عبد الماجد ومجموعته ولا الناصر حازم صلاح ومتبوعيه ، فكلها حرب نفسيه وإرهاب فكرى وتشتست وترهيب ليس إلا ، وكل إرهابى متقاعد أصبح نجم فضائيات وأصبح التهديد على الهواء ، فإنهم لايعلمون أن الثائر يعلم جيدا أنه فى ميدان الشهاده لا يبتغى سوى الله والوطن ، لا يبتغى جماعه ولا مرشد ولا منظومه عالميه.
وليأخذ الثائرون حذرهم بالمندسن كالعاده ، ومن ينزل للهتاف ضد الشرطه أو غيرها أو التعدى على منشآه ، فنزول الثائرون سلمى ومعلوم هدفهم ، ولا نريد أن ننجر وراء مرتزقه وتحويل دفة هدف النزول لآشياء آخرى ، حتى لو تم عمل لجان وتسليم كل مندس أو مرتزق بين الثوار .
فالجيش المصرى وطنى حتى ولو أخطأ المجلس العسكرى الذى يجب محاسبته على الدماء التى سالت فى وجوده .
والفلول مصريون حتى ولو بكوا على مبارك ولكن يجب محاكمة كل واحد سواء فلول أو غيره فيمن شارك أو أفسد الحياه السياسه والإقتصاديه.
البلطجيه مصرييون حتى ولو إنحرفوا على الأقل أكثر وطنيه من المليشيات.
أما الإخوانى فهوعضو فى تنظيم إرهابى دولى لا نعرف له هويه ، ولا يهمه الوطن وكل مايهمه جماعته فقط وإستغلال الدين فى الوصول لهدفه. فهم من تاجروا بالدين والوطن والقضيه الفليسطينه وهم من فرحوا فى نكسة وطن عام 67 ، وهم من فرحوا فى قتل الظابط : محمد سيد عبد العزيز ، والشهير بـ ( حازم أبو شقرة ) رحمة الله عليه لمجرد أنه تطاول على الرئيس الذى أخرج الارهابيين من السجون وجعل من سيناء إحتلال داخلى لجماعته الارهابيه ، وهو من أكفأ ضباط مكافحة الإرهاب الدولى وطبعا غير مرغوب فيه ، رحم الله الشهيد البطل وكل شهداءنا وكل من دافع عن تراب الوطن سواء مدنى أو شرطى .
وأخيراَ لكل إنسان يعيش على أرض مصر ، مصر تناديك وتمد يداها قبل بيعها وتفتييت أهلها وشعبها تغيير هوية وطن ، إنزل ، شارك ، خلص بلدك ، قبل أن يأتى يوم لا ينفع فيه الليمون ولا الندم ، تخلصوا من الإخوان تخلص لكم مصر .
الله ..... الوطن .... حق الشهداء.... الثورة
Nessun commento:
Posta un commento