ياللى بتقول إنقلاب وان مفيش ثورة تتعمل فى 3 ساعات وتصوير طائرات وفوتوشوب كالعاده حتى أصبحتم انتم مجرد فوتوشوب من الزمن السابق .
يوم 30 يونيو لم يكن مجرد ثورة 3 ساعات كما تزعمون ، 30 يونيو كان يوم الخلاص مثل جمعة الخلاص أيام مبارك ، 30 يونيو كان يوم إستكمال ثورة عام كامل من شعب ثائر على حكم الاخوان المسلحون وبالدليل والوثائق .
مش هكلمك عن كمية النحس والخراب وكأن غراب عشش فى مصر منذ تولى مرسى جماعته حتى لا ننساق وراء كلام دا قدر أو مش هو السبب فيها لكن هاكلمك على احداث جاءت على أيدى جماعته بالطرق المباشره.
هاكلمك عن إحضائيه من مصلحة الطب الشرعى فى عهد مرسى نفسه ، غير كمية الاحصائيات الغير مسجله للقتل والتعذيب والخطف لشباب مصر .
الثورة قامت لما مات دوول فى أحداث ذكرى محمد محمود الأولى لما مات نحو 3 شهداء كان فى مقدمتهم الشهيد جابر صلاح جابر الشهير بـ”جيكا” وهو أول شهيد يسقط فى عهد الرئيس مرسى ليبدأ الرئيس فى حصد الأرواح الأبرياء، ثم يأتى حادث رفح الأرهابى وسقوط نحو 16 شهيدا فى تلك الأحداث برصاص الغدر.
ثم يأتى حادث إستشهاد 10 مصريين غرقى فى أحداث الهجرة غير الشرعية أمام السواحل الليبية تم تشريحهم ولكنهم مجهولى الهوية ولم يستدل على هويتهم، ثم أحداث الإتحادية التى نشبت بين مؤيدى الرئيس مرسى ومعارضية بسبب قرارات الإعلان الدستورى، التى أعلنها الرئيس وتسببت فى إشتباكات دموية بين الجانبين عند محيط قصر الإتحادية ونتج عنها سقوط نحو 11 شهيدا من بينهم الشهيد الصحفى الحسينى أبو ضيف.
ثم تأتى أحداث مجزرة بورسعيد “الثانية” عقب النطق بالحكم فى القضية بإحاله 21 متهما لفضيله المفتى ليسقط خلالها نحو 38 شهيدا بينهم مجهول الهوية وضابط شرطة ومجند أمن مركزى خلال الأحداث، ثم تأتى أحداث التحرير والإتحادية الأخيرة، لتؤكد إستمرار أله القمع والقتل ولتضيف لقائمة الرئيس شهداء جدد بسقوط 8 شهداء بينهم الجندى “خالد سعيد الجديد؟
ولم تتوقف إنجازات الرئيس فى حصد الدماء عند ذلك الحد بل بلغت مداها ليسقط نحو 11 شهيدا فى السويس والإسماعيلية بينهم 10 بالسويس وواحده فقط فى الإسماعيلية، وكذلك سقوط نحو 3 شهداء فى أحداث إشتباكات بعض المحافظات.
الثورة قامت لما لأول مرة في تاريخ مصر المعاصر يسقط قتلى على أبواب القصر الجمهوري وهو مشهد كارثي لم يحدث لا في الثورة الأولى يوليو 1952 ولا الثورة الثانية يناير 2011 لكنه حدث في عهد مرسي في ديسمبر 2012.
الثورة قامت يوم ماتم إختطاف محمد الجندى وتم تعذيبه و قتله وحرقة قلب أمه عليه وتقرير باهت مزور على ان الموت حادث سيارة.
الثورة قامت يوم تصريح مرشد الإخوان السابق محمد مهدي عاكف .. بالونة الاختبار الكاشفة التي يطلقها الإخوان لجث النبض .. حوار مع طلبه كشف أو بالأدق سرب بالونة اختبار إخوانية للخلاص من 3500 قاضي من خلال تخفيض سن القضاة من 70 عاما إلى 60 عاما مما يؤدي إلى إحلال هذا العدد بمحامين وأساتذة جامعات من الإخوان المسلمين .
الثورة قامت يوم ماتم اختطاف الجنود السبعة المصريون وما تبعها من تداعيات تعد بحسب كثيرين بمثابة أخطر كارثة واجهة مرسي وأطاحت بحكمه وقد زاد من سخونة الموقف مقطع الفيديو الذي أظهر الجنود المختطفون يناشدون مرسي الإفراج عنهم ، ومناشدة مرسى للحفتظ على الخاطفين والمخطوفين فى مشهد كوميدى .
الثورة قامت يوم عودة مرسى من أثيوبيا إذا بالأثيوبيين يعلنون بليل تحويل مجرى النيل الأزرق والبدء في بناء سد النهضة وهو كارثة مهما كان التخفيف أو التلطيف من آثارها ليس فقط لتأثيره عن حصة مصر في مياه النيل لكن الأخطر لاعتقاد أثيوبيا من ضعف مصر بعد الثورة، وإجتماع مرسى السرى على الهواء مما يفقد مكانة مصر دوليا.
الثورة قامت يوم إصرار مرسى على بقاء رئيس وزارة هزيل وضعيف وأتمسك بأنه من أضعف رؤساء الوزارة في تاريخ مصر وتمسكه بالاستعانة بأهل الثقة وأهل السمع والطاعة بدلا من أهل الكفاءة والخبرة وكل مؤهلات من يختارهم مرسي أو رئيس حكومته بتعليمات من مكتب الإرشاد وتحديدا بقرارات من محمد بديع يتم اختيارهم على أساس كبر الذقن والزبيبة وتعددها وكثرتها في الوجه والفظاظة في الٍأسلوب والبجاحة في الأداء والسفالة في الأخلاق والتدني في السلوك والتعبير .
الثورة قامت يوم ماتم أخونة الوظائف العامة للإمساك بمفاصل الدولة دون النظر إلى معيار الجدارة والكفاءة في التعيين وتولي المناصب .
الثورة قامت يوم كتابة دستور هزيل غير توافقى لكن توافقى للجماعة وأحبائهم والمقربيين والاهل والعشيرة.
الثورة قامت يوم ماتم شغل الأصابع فى مصر وخطابات هزليه كوميديه لا يلفظ بها إلا إنسان فى غرزة لشرب الحشيش.
الثورة قامت يوم ماتم إهانة القضاء ومصر والثورة وشغل فوده بتاع المنصورة وعاشور بتاع الشرقيه والواد اللى بياخد 20 جنيه ويفصل سكينة الكهرباء .
الثورة قامت يوم ماتقالنا جبنة نيستو يامعفنيييين ، الثورة قامت يوم ماشوفنا قتلة السادات فى مكان قتل بطل الحرب والسلام فى أعظم ذكرى فى تاريخ مصر 6 أكتوبر .
الثورة قامت يوم مات تكفيرنا والدعاء علينا علناً ، وإرهاب شعب مصر وقتل من يختلف فكرياً مع الجماعة المسحله.
الثورة قامت يوم ماحسينا إن سينا بتضيع من بين أيدينا ، ويوم ما حسينا إن مصر بتتاجر لعزبة قطر ، ويوم ماتم إغتيال كرامة مصر ويم ماتم إغتيال شبابنا وأحلام ثورتنا ويوم ماتم إغتيال محمد أبو شقه وغيره كتييييير من خير أجناد الأرض.
عذرا للإطاله ولكن دا أقل من القليل لما فعلوه بنا فى ظل حكم عام واحد فقط ، وبعض من ملخص إن ثورة مصر مش إنقلاب ولا 3 ساعات كما يردده المرددون والهتيفه .
الثورة قامت ومازالت قائمة ولم ولن تهدأ حتى يتم رجوع حق الشهيد وحق مصر ، وحق لا إلاه إلا الله مكمليين للى مش فاهميين.
يوم 30 يونيو لم يكن مجرد ثورة 3 ساعات كما تزعمون ، 30 يونيو كان يوم الخلاص مثل جمعة الخلاص أيام مبارك ، 30 يونيو كان يوم إستكمال ثورة عام كامل من شعب ثائر على حكم الاخوان المسلحون وبالدليل والوثائق .
مش هكلمك عن كمية النحس والخراب وكأن غراب عشش فى مصر منذ تولى مرسى جماعته حتى لا ننساق وراء كلام دا قدر أو مش هو السبب فيها لكن هاكلمك على احداث جاءت على أيدى جماعته بالطرق المباشره.
هاكلمك عن إحضائيه من مصلحة الطب الشرعى فى عهد مرسى نفسه ، غير كمية الاحصائيات الغير مسجله للقتل والتعذيب والخطف لشباب مصر .
الثورة قامت لما مات دوول فى أحداث ذكرى محمد محمود الأولى لما مات نحو 3 شهداء كان فى مقدمتهم الشهيد جابر صلاح جابر الشهير بـ”جيكا” وهو أول شهيد يسقط فى عهد الرئيس مرسى ليبدأ الرئيس فى حصد الأرواح الأبرياء، ثم يأتى حادث رفح الأرهابى وسقوط نحو 16 شهيدا فى تلك الأحداث برصاص الغدر.
ثم يأتى حادث إستشهاد 10 مصريين غرقى فى أحداث الهجرة غير الشرعية أمام السواحل الليبية تم تشريحهم ولكنهم مجهولى الهوية ولم يستدل على هويتهم، ثم أحداث الإتحادية التى نشبت بين مؤيدى الرئيس مرسى ومعارضية بسبب قرارات الإعلان الدستورى، التى أعلنها الرئيس وتسببت فى إشتباكات دموية بين الجانبين عند محيط قصر الإتحادية ونتج عنها سقوط نحو 11 شهيدا من بينهم الشهيد الصحفى الحسينى أبو ضيف.
ثم تأتى أحداث مجزرة بورسعيد “الثانية” عقب النطق بالحكم فى القضية بإحاله 21 متهما لفضيله المفتى ليسقط خلالها نحو 38 شهيدا بينهم مجهول الهوية وضابط شرطة ومجند أمن مركزى خلال الأحداث، ثم تأتى أحداث التحرير والإتحادية الأخيرة، لتؤكد إستمرار أله القمع والقتل ولتضيف لقائمة الرئيس شهداء جدد بسقوط 8 شهداء بينهم الجندى “خالد سعيد الجديد؟
ولم تتوقف إنجازات الرئيس فى حصد الدماء عند ذلك الحد بل بلغت مداها ليسقط نحو 11 شهيدا فى السويس والإسماعيلية بينهم 10 بالسويس وواحده فقط فى الإسماعيلية، وكذلك سقوط نحو 3 شهداء فى أحداث إشتباكات بعض المحافظات.
الثورة قامت لما لأول مرة في تاريخ مصر المعاصر يسقط قتلى على أبواب القصر الجمهوري وهو مشهد كارثي لم يحدث لا في الثورة الأولى يوليو 1952 ولا الثورة الثانية يناير 2011 لكنه حدث في عهد مرسي في ديسمبر 2012.
الثورة قامت يوم ماتم إختطاف محمد الجندى وتم تعذيبه و قتله وحرقة قلب أمه عليه وتقرير باهت مزور على ان الموت حادث سيارة.
الثورة قامت يوم تصريح مرشد الإخوان السابق محمد مهدي عاكف .. بالونة الاختبار الكاشفة التي يطلقها الإخوان لجث النبض .. حوار مع طلبه كشف أو بالأدق سرب بالونة اختبار إخوانية للخلاص من 3500 قاضي من خلال تخفيض سن القضاة من 70 عاما إلى 60 عاما مما يؤدي إلى إحلال هذا العدد بمحامين وأساتذة جامعات من الإخوان المسلمين .
الثورة قامت يوم ماتم اختطاف الجنود السبعة المصريون وما تبعها من تداعيات تعد بحسب كثيرين بمثابة أخطر كارثة واجهة مرسي وأطاحت بحكمه وقد زاد من سخونة الموقف مقطع الفيديو الذي أظهر الجنود المختطفون يناشدون مرسي الإفراج عنهم ، ومناشدة مرسى للحفتظ على الخاطفين والمخطوفين فى مشهد كوميدى .
الثورة قامت يوم عودة مرسى من أثيوبيا إذا بالأثيوبيين يعلنون بليل تحويل مجرى النيل الأزرق والبدء في بناء سد النهضة وهو كارثة مهما كان التخفيف أو التلطيف من آثارها ليس فقط لتأثيره عن حصة مصر في مياه النيل لكن الأخطر لاعتقاد أثيوبيا من ضعف مصر بعد الثورة، وإجتماع مرسى السرى على الهواء مما يفقد مكانة مصر دوليا.
الثورة قامت يوم إصرار مرسى على بقاء رئيس وزارة هزيل وضعيف وأتمسك بأنه من أضعف رؤساء الوزارة في تاريخ مصر وتمسكه بالاستعانة بأهل الثقة وأهل السمع والطاعة بدلا من أهل الكفاءة والخبرة وكل مؤهلات من يختارهم مرسي أو رئيس حكومته بتعليمات من مكتب الإرشاد وتحديدا بقرارات من محمد بديع يتم اختيارهم على أساس كبر الذقن والزبيبة وتعددها وكثرتها في الوجه والفظاظة في الٍأسلوب والبجاحة في الأداء والسفالة في الأخلاق والتدني في السلوك والتعبير .
الثورة قامت يوم ماتم أخونة الوظائف العامة للإمساك بمفاصل الدولة دون النظر إلى معيار الجدارة والكفاءة في التعيين وتولي المناصب .
الثورة قامت يوم كتابة دستور هزيل غير توافقى لكن توافقى للجماعة وأحبائهم والمقربيين والاهل والعشيرة.
الثورة قامت يوم ماتم شغل الأصابع فى مصر وخطابات هزليه كوميديه لا يلفظ بها إلا إنسان فى غرزة لشرب الحشيش.
الثورة قامت يوم ماتم إهانة القضاء ومصر والثورة وشغل فوده بتاع المنصورة وعاشور بتاع الشرقيه والواد اللى بياخد 20 جنيه ويفصل سكينة الكهرباء .
الثورة قامت يوم ماتقالنا جبنة نيستو يامعفنيييين ، الثورة قامت يوم ماشوفنا قتلة السادات فى مكان قتل بطل الحرب والسلام فى أعظم ذكرى فى تاريخ مصر 6 أكتوبر .
الثورة قامت يوم مات تكفيرنا والدعاء علينا علناً ، وإرهاب شعب مصر وقتل من يختلف فكرياً مع الجماعة المسحله.
الثورة قامت يوم ماحسينا إن سينا بتضيع من بين أيدينا ، ويوم ما حسينا إن مصر بتتاجر لعزبة قطر ، ويوم ماتم إغتيال كرامة مصر ويم ماتم إغتيال شبابنا وأحلام ثورتنا ويوم ماتم إغتيال محمد أبو شقه وغيره كتييييير من خير أجناد الأرض.
عذرا للإطاله ولكن دا أقل من القليل لما فعلوه بنا فى ظل حكم عام واحد فقط ، وبعض من ملخص إن ثورة مصر مش إنقلاب ولا 3 ساعات كما يردده المرددون والهتيفه .
الثورة قامت ومازالت قائمة ولم ولن تهدأ حتى يتم رجوع حق الشهيد وحق مصر ، وحق لا إلاه إلا الله مكمليين للى مش فاهميين.