domenica 3 febbraio 2013

زمن حماده مرسى

زمن حماده المواطن المصرى البسيط اللى إتعرى فى زمن حماده مرسى الاخوانى  مندوب الجماعه فى الرئاسه لتعريه وسحل وقتل الناس ، متلوموش حماده صابر المواطن الغلبان لأنه باع صوته وشهادته من آجل الآمان لبيته وبناته ، اللى بيعيشوا جميعا فى حجره واحده 12 متر، لأنه زيه زى اللى بيبيع صوته بعلبة زيت وسكر علشان مش لاقى تمنهم ، زى اللى قال نعم للإستقرار ، زى اللى آمن بجماعه إرهابيه قالت طز فى مصر وسلموها مصر ، دا اللى بيهرب من السجن بيدولوا كشك يسترزق منه ، لكن هارب تدولوا مصر كلها!! يبئى العيب على اللى فاهمين ومطنشين أو قرأوا التاريخ ونسيوه أو تناسوه ، زى اللى صدق مشروع الفنكوش ، زى اللى منتظر خير من بطون شبعت بعدما جاعت ، زى اللى منتظر القصاص من القاتل يحاكم نفسه ، لازم تفهموا ان الجماعه مش ممكن هتساعد الغلابه غير وقت الصندوق ، لأنهم محتاجين شراء أصواتهم ، ولو الغلبان شبع يبئى هيفهم اللعبه يبئى لازم يكون الغلبان دا مطحون وفقير وعايش فى الدنك من أجل صوته ، مش ممكن يعلموه الصيد ولا يعطوه سناره ، ولكن يرموله سمكه وقت اللزوم وبس ، متلموش على حماده فى زمن الغلط فيه هو السائد والقاتل بيتعظم له والخائن والقاتل فى الفضائيات وبلاعة الثورة اتفتحت وخرج منها ناس كالصراصير تكفر وتوزع صكوك الجنه والنار ، احنا فى بلد العميان ، كالشاب البصير التى شاءت الأقدار أن تلقى به فى بلد كله عميان حتى أصبح يشعر أنه غريب وسطهم ، شاذ عنهم ، لدرجه أنه فكر أن يفقأ عينيه حتى يرى بعيونهم ويستطيع أن يتعايش معهم كأنهم هم الطبيعيون وهو المريض ، لولا أنه قرر أن يحتفظ بعينيه ويرحل عن تلك البلده ،  هاهو ماأصبحنا عليه الآن ، الخطأ هو الشائع ، والصواب هو جنون وخيانه وعماله وجبنه نيستو يامعفيييييين ، إنهم يتعاملون مع الخطأ والكدب والنفاق أنه آمر بديهى وأصبح الكدب من عاده لعباده يوميه ، وإما أن تصبح أعمى مثلهم وتعتمد على الخطأ على أنه واقع لا مفر منه أو تتمسك بعينيك وبصرك وبصيرتك ، من أراد أن يعيش حماده فله ذلك ومن أراد أن يصبح حماده آخر فليكمل ثورته ويقضى على الارهاب وعلى الاحتلال الاخوانى لمصر واللى مش عجبه بقوله مكملييييين ، وفى النهايه أقول لحماده المواطن البسيط حتى مهما ضعفت ، يحسب لك أنك ربيت بنت أجدع بكتير من قيادات ماسكه البلد لانها رفضت تكذب أو تزور الحقيقه ، فسلام عليك وعلى ابنتك .
الله.....الوطن.....حق الشهدا والأحياء......الثوره
fawzy elrashidy



مواجهه بين حماده وبنته
المواطن حماده المصرى

Nessun commento:

Posta un commento