هشام قنديل والثدى ، فكل الشكر لهشام قنديل لأنه بعد ما حلَ كل مشاكل المصريين ورجوع حق الشهداء وتحقيق أهداف الثوره التى أتت به وعشيرته ورئيسه ،فانه يعمل جاهداً على حل إسهال الأطفال بما يوفر على الأسره المصريه دواء الإسهال وأيضا القرف الناتج عن الإسهال ، إن هذا الرجل البشوش يعمل جاهداً لتطهير صدر الست ، لأنه لا يستطيع تطهير الداخليه كإحدى مهامه الوظيفيه فأراد أن يطهر صدر الست أسهل وأوفر ، ولابد أن نساعد هذا الرجل البشوش المبتسم دائماً حتى فى أحلك الظروف والكوارث وكأنه قائم باعلان معجون الأسنان ، لابد أن نساعده جدياً ، فأنا أقترح عليه أن يوفر لكل ام مبسم زى بتاع الشيشه وكل رضعه تغير المبسم دا ، وبكده نضمن ان الطفل مش هيلمس أمه لانها قذره على حد قول السيد المبتسم هشام أفندى ، ولو أم عندها طفليين توأم ممكن مبسم مذدوج والعيال ترضع فى وقت واحد ،وأيضا من الممكن أن توفر الحكومه ورق سوليفان حتى يتم تغليف ثدى الأم بعد كل رضعه ، وأيضاً ممكن نستخدم الأم كمشروع إستثمارى لأن الرضيع بكده مش هيرضع كتير فمن الممكن استغلال اللبن الفائض من الأم كعمل جبنه أمهاتى وتبيع وتصرف والحياه تبئى فٌله.
أما بالنسبه لقوله إغتصاب النساء فى الآرياف ، وطبعا بما ان الإداره المصريه كمنظومه بتفكر بنصها الأسفل وكل شغلها الشاغل فى الستات والبنات ، فيجب ان نشكر هذا الهشام على نصيحته لأنه من الممكن ان يكون مرَ بتجربه شخصيه فأراد أن يحذرنا من شىء مر هو به ، وخصوصا انه كان وزير للرى واكيد كان بينزل الغيط كتير ، فتسببت له فى عقده شخصيه فأراد أن يحكيها بطريقه غير مباشره والراجل يشكر بردو.
وفى النهايه مصر لن ترضع ، وعصير الليمون كان السبب ياضنايا ، منه لله اللى فتح البلاعه .
الله ....الوطن.....حق الشهداء والأحياء .....الثوره
fawzy elrashidy
أما بالنسبه لقوله إغتصاب النساء فى الآرياف ، وطبعا بما ان الإداره المصريه كمنظومه بتفكر بنصها الأسفل وكل شغلها الشاغل فى الستات والبنات ، فيجب ان نشكر هذا الهشام على نصيحته لأنه من الممكن ان يكون مرَ بتجربه شخصيه فأراد أن يحذرنا من شىء مر هو به ، وخصوصا انه كان وزير للرى واكيد كان بينزل الغيط كتير ، فتسببت له فى عقده شخصيه فأراد أن يحكيها بطريقه غير مباشره والراجل يشكر بردو.
وفى النهايه مصر لن ترضع ، وعصير الليمون كان السبب ياضنايا ، منه لله اللى فتح البلاعه .
الله ....الوطن.....حق الشهداء والأحياء .....الثوره
fawzy elrashidy
Nessun commento:
Posta un commento