الفيتو السلفى بيفكرنى بالفيتو الأمريكى حينما يتم إدانه الأبنه الوحيده والغير شرعيه إسرائيل من الجميع ، ترى أمريكا تخرج علينا بفيتو يريد إسقاط الإدانه على الأقل القانونيه لكن الاخلاقيه قائمه ومرئيه أمام الجميع.
هكذا السلفيون كلما أراد الرئيس المؤقت أو المسؤول عن خارطة الطريق برئيس وزراء مطلوب من قِبل الثورة وله إرتياحيه ثوريه ترى السلفيون خرجوا علينا بعدم موافقه لأسباب غير مقنعه ، وإتضح الأمر أن التعطيل جاء من الفيتو الأكبر بعد الإتفاق بينهما لتعطيل تشكيل الحكومه حتى يتم الإنتهاء من موقعة الحرس الجمهورى المفتعله حتى يتم نقل صوره للعالم الخارجى أن هناك ظلم لمؤيدى المخلوع الثانى مرسى ، حتى وإن كانت على دماء وأرواح بسطاء مضحوك عليهم بإسم الدين ، وهاقد جاء رمضان والناس تصوم وتصلى بدون إنسان يدعى أنه يمثل الإسلام مع العلم أن سيد الخلق ورسول الإسلام توفى ومازال الإسلام باق .
أما بالنسبه لرفض السلفيون لكل من دكتور البرادعى ودكتور زياد بهاء الدين أنهم ينتمون لأحزاب سياسيه ، و أنهم وافقوا على دكتور حازم الببلاوى مع العلم انه أيضاً قائد للحزب الديمقراطى الإجتماعى ولكن خلاص المهله التى أعطتها ماما أمريكا الفيتو الأكبر للإخواسلف إنتهت.
أما السلفيون أحب أقولهم وانتم ترفضون وتضعون شروطكم ذكرونى وذكروا الشعب ، من منكم مضى على إستمارة تمرد ؟!! ، من منكم نزل الميادين يوم 30 يونيو ؟! ، مصر ملئت شوارعها طوفان من الشعب المصرى دون إخوان أو سلف ، وكنتم فى رابعه وتتفاوضون وكأنكم فى التحرير ، مالكم كيف تبصرون.
وفى النهايه لم ولن نقبل أن تتبادل الأدوار على الشعب ولم ولن نرضى بركوب الثورة لأى من كان ، فالثورة لابد ان تحكم وتتحكم والآيادى المرتعشه لا تبنى الأوطان .
أما من يردد بالمصالحه ، لاتصالح على الدم مهما كان ، لا تصالح على بيع الوطن وإهانة كرامته خارجياً وداخلياً ، لا تصالح مع فصيل تنظيمى إرهابى دولى .
أما بالنسبه لمن يردد كالببغاء أنها إنقلاب عسكرى! ، كيف يكون إنقلاباً ولم يحكمها عسكر ؟ّ! ، وكيف يكون إنقلاباً عسكرياً بوجود قوى مدنيه مثل الأزهر والكنيسه وممثل السلف التابع للإخوان ودكتور البرادعى المعروف بمدنيته أمام العالم أجمع ؟! ، ياساده إنها ثورة شعب حماها الجيش الشعبى المصرى ، إنها إنقلاب شعب على دولة المرشد.
الله....الوطن.......حق الشهداء.....الثورة
هكذا السلفيون كلما أراد الرئيس المؤقت أو المسؤول عن خارطة الطريق برئيس وزراء مطلوب من قِبل الثورة وله إرتياحيه ثوريه ترى السلفيون خرجوا علينا بعدم موافقه لأسباب غير مقنعه ، وإتضح الأمر أن التعطيل جاء من الفيتو الأكبر بعد الإتفاق بينهما لتعطيل تشكيل الحكومه حتى يتم الإنتهاء من موقعة الحرس الجمهورى المفتعله حتى يتم نقل صوره للعالم الخارجى أن هناك ظلم لمؤيدى المخلوع الثانى مرسى ، حتى وإن كانت على دماء وأرواح بسطاء مضحوك عليهم بإسم الدين ، وهاقد جاء رمضان والناس تصوم وتصلى بدون إنسان يدعى أنه يمثل الإسلام مع العلم أن سيد الخلق ورسول الإسلام توفى ومازال الإسلام باق .
أما بالنسبه لرفض السلفيون لكل من دكتور البرادعى ودكتور زياد بهاء الدين أنهم ينتمون لأحزاب سياسيه ، و أنهم وافقوا على دكتور حازم الببلاوى مع العلم انه أيضاً قائد للحزب الديمقراطى الإجتماعى ولكن خلاص المهله التى أعطتها ماما أمريكا الفيتو الأكبر للإخواسلف إنتهت.
أما السلفيون أحب أقولهم وانتم ترفضون وتضعون شروطكم ذكرونى وذكروا الشعب ، من منكم مضى على إستمارة تمرد ؟!! ، من منكم نزل الميادين يوم 30 يونيو ؟! ، مصر ملئت شوارعها طوفان من الشعب المصرى دون إخوان أو سلف ، وكنتم فى رابعه وتتفاوضون وكأنكم فى التحرير ، مالكم كيف تبصرون.
وفى النهايه لم ولن نقبل أن تتبادل الأدوار على الشعب ولم ولن نرضى بركوب الثورة لأى من كان ، فالثورة لابد ان تحكم وتتحكم والآيادى المرتعشه لا تبنى الأوطان .
أما من يردد بالمصالحه ، لاتصالح على الدم مهما كان ، لا تصالح على بيع الوطن وإهانة كرامته خارجياً وداخلياً ، لا تصالح مع فصيل تنظيمى إرهابى دولى .
أما بالنسبه لمن يردد كالببغاء أنها إنقلاب عسكرى! ، كيف يكون إنقلاباً ولم يحكمها عسكر ؟ّ! ، وكيف يكون إنقلاباً عسكرياً بوجود قوى مدنيه مثل الأزهر والكنيسه وممثل السلف التابع للإخوان ودكتور البرادعى المعروف بمدنيته أمام العالم أجمع ؟! ، ياساده إنها ثورة شعب حماها الجيش الشعبى المصرى ، إنها إنقلاب شعب على دولة المرشد.
الله....الوطن.......حق الشهداء.....الثورة
Nessun commento:
Posta un commento