الإخوانى الدوار كالورقه الدواره .
أولا نتعرف على الورقة الدواره وهى معروفه بخدعه إنتخابيه ، بمعنى إن أول صوت باطل بمعنى هاديك ورقة بيضه تحطها فى الصندوق وتجيبلى ورقة الإنتخابات بتاعتك أخدها منك وأديك إللى فيه النصيب ، وبعدين آخد الورقه وأعلم على المرشح اللى أنا عاوزه وأديه للمصوت اللى بعدك يحط الورقه اللى أنا معلم عليها فى الصندوق وتدينى الورقه اللى سلمهالك جوه أعلم عليها وأديها للى بعدك وهكذا ... ، وبكده أكون ضمنت إنك حطيت للمرشح اللى أنا عاوزه .
دا اللى حصل بالظبط منذ تكوين جماعة المحظوره سابقاً وحالياً ، تكونت الجماعه من فراغ وعلى إنها مجموعه دعويه وجهاديه وكلام عن الدين واعطوا للشعب ورقه هما اللى معلمين عليها على أنهم جماعه دعويه رموها فى المخ والعقل المصرى وتقَبَلهم فقراء الفكر العقلى والإجتماعى ، ومن زمن لآخر كان الإخوان يصنعون ورقه آخرى يضعون تارةً بإسم الدين وآخرى بإسم الجهاد وآخرى بإسم القضيه الفلسطينيه التى يتاجرون بها منذ 1948 ، وآخرى بأنهم مضطهدون وآخرى بأنهم دائماً فى السجون رغم أنهم لم يسجنون لقضايا وطنيه ، بل كلها إرهاب وإغتيالات وغسيل أموال .
حتى جاءت ورقة الثوره المصريه ، وبدأ الإخوان تلعب بكل الأوراق نزلت وكأنها مع الثوار وهى تضع علامه أمام الثورة المضاده ، وأوهمت الثوار أنهم مع الثورة ، وورقة أنهم مع العسكر ، وورقه أنهم مع القصاص رغم أنهم الفاعل الأول فى كل المذابح وفتح السجون ، وورقه أنهم لم يترشحوا للبرلمان إلا للمشاركه وكانت كل العامات على المغالبه ، وورقه أنهم لن يترشح منهم أحد للرئاسه على لسان مرشدهم وهم يضعون علامه على الرئاسه وتقسيم مصر لإمارت كما وعدوا التنظيم الدولى للإخوان ، وورقة القصاص التى لعبوا عليها كتير ، وهم يضعون علامات القتل والتكفير وحكم مصر بالإرهاب الفكرى والبدنى ، وورقة ان مرسى رئيس لكل المصريين ، وهم يضعون كل العلامات لأخونة الدوله وان مرسى رئيس للأهل والعشيره ، وأن مصر تدار من مكتب الإرشاد.
وبعد أن إكتشف الشعب المصرى كل هذا التزوير والورقة الدواره والكدب الدوار ، وأن أول ورقه فى الصندوق باطل وماتلاها من ورقات الكلام بالدين والقصاص والشهداء كلها كلامات ظاهرها ومعناها حقيقى لكن باطنها ومن يرددها باطل باطل ، وبعد إكتشاف كل هذا التزوير العقلى للمجتمع المصرى أراد الشعب أن يرمى الصندوق الباطل لأنه ظاهره ديمقراطى ومابداخله باطل جدا جدا ، فقال أهل الباطل إما تقبلون الصندوق الشرعى الباطل وإما تراق الدماء فى كل مكان فى البلاد ويظهر كل ماكان فى الباطن إلى الظاهر الحقيقى وتساقط الأقنعه وظهرت الورقه الدواره لخداع الشعب ، ودار الزمن ورجع أصحاب العقول الدواره لمكانهم الطبيعى وأنهم أصبحوا محظوره ليس من النظام فقط بل من الشعب أيضاً ،ومصر لم ولن ترجع للخلف أبداً لا لنظام سابق ولا لحكم عسكرى ، ولا حكم طائفى إخوانى ، حتى وإن رموا بورقة أبو الفتوح أو غيره من الورقات الإخوانيه ، ولا تصالح على الدم وواجب القصاص من كل من أسفك دماَ ، أو شارك فى إفساد الحياه السياسيه ، ومهما طال عمر الباطل فلابد ان يسقط أمام الحق لأن الحق أقوى ، والثورة حق ، والشهداء حق ، وصندوق الشهيد هو الأحق .
الله ....الوطن ....حق الشهداء .... الثورة
أولا نتعرف على الورقة الدواره وهى معروفه بخدعه إنتخابيه ، بمعنى إن أول صوت باطل بمعنى هاديك ورقة بيضه تحطها فى الصندوق وتجيبلى ورقة الإنتخابات بتاعتك أخدها منك وأديك إللى فيه النصيب ، وبعدين آخد الورقه وأعلم على المرشح اللى أنا عاوزه وأديه للمصوت اللى بعدك يحط الورقه اللى أنا معلم عليها فى الصندوق وتدينى الورقه اللى سلمهالك جوه أعلم عليها وأديها للى بعدك وهكذا ... ، وبكده أكون ضمنت إنك حطيت للمرشح اللى أنا عاوزه .
دا اللى حصل بالظبط منذ تكوين جماعة المحظوره سابقاً وحالياً ، تكونت الجماعه من فراغ وعلى إنها مجموعه دعويه وجهاديه وكلام عن الدين واعطوا للشعب ورقه هما اللى معلمين عليها على أنهم جماعه دعويه رموها فى المخ والعقل المصرى وتقَبَلهم فقراء الفكر العقلى والإجتماعى ، ومن زمن لآخر كان الإخوان يصنعون ورقه آخرى يضعون تارةً بإسم الدين وآخرى بإسم الجهاد وآخرى بإسم القضيه الفلسطينيه التى يتاجرون بها منذ 1948 ، وآخرى بأنهم مضطهدون وآخرى بأنهم دائماً فى السجون رغم أنهم لم يسجنون لقضايا وطنيه ، بل كلها إرهاب وإغتيالات وغسيل أموال .
حتى جاءت ورقة الثوره المصريه ، وبدأ الإخوان تلعب بكل الأوراق نزلت وكأنها مع الثوار وهى تضع علامه أمام الثورة المضاده ، وأوهمت الثوار أنهم مع الثورة ، وورقة أنهم مع العسكر ، وورقه أنهم مع القصاص رغم أنهم الفاعل الأول فى كل المذابح وفتح السجون ، وورقه أنهم لم يترشحوا للبرلمان إلا للمشاركه وكانت كل العامات على المغالبه ، وورقه أنهم لن يترشح منهم أحد للرئاسه على لسان مرشدهم وهم يضعون علامه على الرئاسه وتقسيم مصر لإمارت كما وعدوا التنظيم الدولى للإخوان ، وورقة القصاص التى لعبوا عليها كتير ، وهم يضعون علامات القتل والتكفير وحكم مصر بالإرهاب الفكرى والبدنى ، وورقة ان مرسى رئيس لكل المصريين ، وهم يضعون كل العلامات لأخونة الدوله وان مرسى رئيس للأهل والعشيره ، وأن مصر تدار من مكتب الإرشاد.
وبعد أن إكتشف الشعب المصرى كل هذا التزوير والورقة الدواره والكدب الدوار ، وأن أول ورقه فى الصندوق باطل وماتلاها من ورقات الكلام بالدين والقصاص والشهداء كلها كلامات ظاهرها ومعناها حقيقى لكن باطنها ومن يرددها باطل باطل ، وبعد إكتشاف كل هذا التزوير العقلى للمجتمع المصرى أراد الشعب أن يرمى الصندوق الباطل لأنه ظاهره ديمقراطى ومابداخله باطل جدا جدا ، فقال أهل الباطل إما تقبلون الصندوق الشرعى الباطل وإما تراق الدماء فى كل مكان فى البلاد ويظهر كل ماكان فى الباطن إلى الظاهر الحقيقى وتساقط الأقنعه وظهرت الورقه الدواره لخداع الشعب ، ودار الزمن ورجع أصحاب العقول الدواره لمكانهم الطبيعى وأنهم أصبحوا محظوره ليس من النظام فقط بل من الشعب أيضاً ،ومصر لم ولن ترجع للخلف أبداً لا لنظام سابق ولا لحكم عسكرى ، ولا حكم طائفى إخوانى ، حتى وإن رموا بورقة أبو الفتوح أو غيره من الورقات الإخوانيه ، ولا تصالح على الدم وواجب القصاص من كل من أسفك دماَ ، أو شارك فى إفساد الحياه السياسيه ، ومهما طال عمر الباطل فلابد ان يسقط أمام الحق لأن الحق أقوى ، والثورة حق ، والشهداء حق ، وصندوق الشهيد هو الأحق .
الله ....الوطن ....حق الشهداء .... الثورة
Nessun commento:
Posta un commento