حزب الدستور أو كما يطلقون عليه أهل الدين الجديد (حزب الكفار) فعلا إنه حزب يدعوا لعدم الحريه ويدعوا لبيع الجوارى والعبيد وينافق ويقتل بإسم الدين ويطلق الإتهامات لكل من يعارضه إن مؤسيسيه ليسوا من الأسماء الإسلاميه (محمد مصطفى البرادعى ) ولكن الإسم رباعى (محمد مصطفى البرادعى أبو لهب ) وأيضا السلفى دكتور محمد يسرى سلامه إسمه الرباعى( محمد يسرى سلامة السامرى) وأيضا دكتور (أحمد حراره)إسمه (أحمد حراره هامان) وطبعا باقى الوكلاء المؤسسين من جالوت وآزر وقارون ، ويقوم حزب الدستور سابقا الكفار حاليا على أيديولوجية مصرية ظالمة وفاسقة تدعوا على شرب الخمر والميسر وبيع الجوارى والعبيد وبيع الأصنام فى كل مكان من بقاع المعمورة و الحزب يفتح أبوابة للكفار فقط ولكل من هو ضد أهداف موقعة 25 يناير ويقول دكتور أبو لهب قوتنا فى تفرقتنا وتوزيع الدم بين القبائل ، وبصفتى محب للكفار وحزبهم الدستورى حصلت منهم على صنم وضعته فى خيمتى وكل من الاعضاء أقسموا باللاتى والعزى أن يكونوا أوفياء لحزبهم وأفكار دكتور أبو لهب وكنت فى الحزب حاليا ووجدت دكتور أبو لهب ركب الجمل وأخذ بسيفه وترك الخيمة وبعض الناس من المسلمين من احزاب الحريه والعداله وحزب النور الإسلامى وعلى بطونهم بعض الحجارة الثقيلة ويرددون أحد أحد ، وبعدما جلست مع دكتور محمد مصطفى البرادعى أبو لهب تأكدت جيدا أن نار حزبه وأفكاره ولا جنة الجهل المقدس لشيوخ الظلام فحزبى هو الدستور سابقا الكفار حاليا ودينى وعقيدتى هى الإسلام وأؤمن بكل الأديان السماوية كما أمرنى دينى ، ألم يقل الله عز وجل فى سورة النساء الآيه 94( وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلاَمَ لَسْتَ مُؤْمِنًا ). فإن كان هناك شيوخ وتجار دين لأغراض شخصية فيجب على الشعب ان يفكر جيدا ويفكر ولا يعطى أذناه لكل من يريد اللعب على العقول والعواطف بإسم الدين ، هناك شيوخ يعملون لله ورسوله فقط امثال الشيخ الشعراوى رحمه الله والإمام محمد الغزالى وغيرهم من الأحياء الذين يبتعدون عن السياسه القذرة وألاعيبها ومصالحها فالدين ثابت لايتغير ولكن يتغير المتدينون .
فرفقا بالوطن والدين الإسلامى من فضلكم والتحية للوطن المسلوب الذى لم يكفر بالمواطنيين ولم يؤمن بجلاديه وممزقى أوصاله ولم يرتضى الذل ولكنه مسلوب ومقهور ..أتمنى من هؤلاء طيور الظلام أن يعوا جيدا أن بلادنا بها مايكفيها ويزد ، وأتمنى من شباب الثورة وكافة الشعب الغير منتفع من المصالح والغير مشترك فى تقسيمات التورتة والوحيد الذى لم يأخذ فرصته كباقى القوى أتمنى عدم الإنسياق وراء سياسة لفت الانتباه عن الدستور الجديد فهى معركة ومستقبل شعب ووطن.
الله ....الوطن ...حق الشهداء .....الثورة
Nessun commento:
Posta un commento