الجريمة السياسه لاغتيال الشعب المصرى
مايحدق فى مصر من حجر مغلقة ووكر للمفاوضات كيف تغتال شعبك وتسفك دمه وتسفك حريته وكرامته وبمساعده فريق عصابى وتخرج بقرارات كيف تقتل شعبك
أولا تشكلت العصابه فى الوكر بعد خلع العصابه الآخرى وتجمعت كل اعضاء العصابه من تجار الدم والدين واتفقوا على اغتيال الشعب ولكن بعد جمع الغنائم بعد كل مذبحة او موقعة بمعنى بعد موقعة محمد محمود جمع الغنائم من كراسى مجلس الشعب وتقديم موعد الانتخابات حتى جاء وقت الاتفاق الاكثر اغتيالا لاحلام الشعب او على الاقل الشعب الحر الغير متاجر بالدين او الدم او الذى يتم استغلاله بطريق السمع والطاعة والارهاب الفكرى وتقدم القاتل والمتواطىء لرئاسة مصر وبالطبع الشعب اختار المتواطىء واختار نقطة السم بدلا من نقطتين مع العلم ان الاتنين سم قاتل ولكن شعب طيب اوى ياخال وتوالت المذابح واغتيال الحلم ومعه اغتيال شعب وجاءت مذبحة ال 16 جندى وهم بيفطروا فى رمضان و يتم خروج بعض أعضاء العصابة خروج آمن ويتم تكريمهم ويتم اختلاق من مذبحة لمذبحه حتى يتم لفت الانتباه عن الدستور وبيع سيناء .
وجاء الدور من جديد ووضع الشعب بين خيارين والخياران مدسوس بهما السم القاتل وقتل الحرية وخلق ديكتاتور ودوله تزول هويتها تماما ، اما ان توافق على الاعلان الدستور كوب السم الاول وخلق ديكتاتور يحمى كل قراراتة وقرارات جماعتة ومطبليه لانهم جميعا يسيرون على طريق ارفع ايدك فوق قول موافق وهز راسك وقول تكبيير ، او انك تختار الدستور الجديد اللى بيعمله ناس اخرهم يجيبوا معزتين ويجروا وراهم طول النهار ...كيف ياسادة دستور مصر يكتبه هؤلاء ويتم اقصاء دكتور ثروت بدوى ودكتور محمد نور فرحات ناهيك عن البرادعى لانه عميل ومؤسس حزب الكفار ...الآن الشعب بين خيارين تموت ازاى باعلان دستورى ولادستور كتبنهولك بمزاجنا ..دا غير الحرب الاهليه اللى شغاله فى البلد واستقواء من يمارسون الارهاب على مدى تاريخهم ومعهم الاسلحة والتمويل وشعب فقير ليس معه غير الله وايمانه بقضيته وحبه لبلده .
الشعب يتم اغتياله بكل الطرق اما بالسلاح واما بالقرارات السياسية الخطأ ..فليعلم الجميع ان مبارك يتم محاكمته لانه لم يحمى المتظاهريين ولم يحاكم ، وجيكا مات واسلام مات واحمد نجيب مات اكلينيكا وبور سعيد تغتال والمحله وباقى مصر ويقام نهائى الدم المصرى يوم السبت بميدان التحرير فى احدى القرارات الغير مسؤلة والشعب يحمل مرسى واهله وعشيرتة المسؤليه عن الدم المصرى وزى ماللثورة ثوار يحموها للميدان ثواره يحموه ، ومش هانقبل لا بالاعلان ولا بالدستور وهنختار نعيش ازاى مش نموت ازاى ..انتهى الكلام
الله......الوطن...حق الشهداء .....الثورة
fawzy elrashidy
مايحدق فى مصر من حجر مغلقة ووكر للمفاوضات كيف تغتال شعبك وتسفك دمه وتسفك حريته وكرامته وبمساعده فريق عصابى وتخرج بقرارات كيف تقتل شعبك
أولا تشكلت العصابه فى الوكر بعد خلع العصابه الآخرى وتجمعت كل اعضاء العصابه من تجار الدم والدين واتفقوا على اغتيال الشعب ولكن بعد جمع الغنائم بعد كل مذبحة او موقعة بمعنى بعد موقعة محمد محمود جمع الغنائم من كراسى مجلس الشعب وتقديم موعد الانتخابات حتى جاء وقت الاتفاق الاكثر اغتيالا لاحلام الشعب او على الاقل الشعب الحر الغير متاجر بالدين او الدم او الذى يتم استغلاله بطريق السمع والطاعة والارهاب الفكرى وتقدم القاتل والمتواطىء لرئاسة مصر وبالطبع الشعب اختار المتواطىء واختار نقطة السم بدلا من نقطتين مع العلم ان الاتنين سم قاتل ولكن شعب طيب اوى ياخال وتوالت المذابح واغتيال الحلم ومعه اغتيال شعب وجاءت مذبحة ال 16 جندى وهم بيفطروا فى رمضان و يتم خروج بعض أعضاء العصابة خروج آمن ويتم تكريمهم ويتم اختلاق من مذبحة لمذبحه حتى يتم لفت الانتباه عن الدستور وبيع سيناء .
وجاء الدور من جديد ووضع الشعب بين خيارين والخياران مدسوس بهما السم القاتل وقتل الحرية وخلق ديكتاتور ودوله تزول هويتها تماما ، اما ان توافق على الاعلان الدستور كوب السم الاول وخلق ديكتاتور يحمى كل قراراتة وقرارات جماعتة ومطبليه لانهم جميعا يسيرون على طريق ارفع ايدك فوق قول موافق وهز راسك وقول تكبيير ، او انك تختار الدستور الجديد اللى بيعمله ناس اخرهم يجيبوا معزتين ويجروا وراهم طول النهار ...كيف ياسادة دستور مصر يكتبه هؤلاء ويتم اقصاء دكتور ثروت بدوى ودكتور محمد نور فرحات ناهيك عن البرادعى لانه عميل ومؤسس حزب الكفار ...الآن الشعب بين خيارين تموت ازاى باعلان دستورى ولادستور كتبنهولك بمزاجنا ..دا غير الحرب الاهليه اللى شغاله فى البلد واستقواء من يمارسون الارهاب على مدى تاريخهم ومعهم الاسلحة والتمويل وشعب فقير ليس معه غير الله وايمانه بقضيته وحبه لبلده .
الشعب يتم اغتياله بكل الطرق اما بالسلاح واما بالقرارات السياسية الخطأ ..فليعلم الجميع ان مبارك يتم محاكمته لانه لم يحمى المتظاهريين ولم يحاكم ، وجيكا مات واسلام مات واحمد نجيب مات اكلينيكا وبور سعيد تغتال والمحله وباقى مصر ويقام نهائى الدم المصرى يوم السبت بميدان التحرير فى احدى القرارات الغير مسؤلة والشعب يحمل مرسى واهله وعشيرتة المسؤليه عن الدم المصرى وزى ماللثورة ثوار يحموها للميدان ثواره يحموه ، ومش هانقبل لا بالاعلان ولا بالدستور وهنختار نعيش ازاى مش نموت ازاى ..انتهى الكلام
الله......الوطن...حق الشهداء .....الثورة
fawzy elrashidy