domenica 10 marzo 2013

جعلـــونى إخـــوانياً

جعلونى إخوانياً ، قصة شاب إسمه على ، كان مصرى نشأ فى بيت الإخوان ، تربى على السمع والطاعه وعدم الجدال والنقاش ، وأن هناك مؤامرت كونيه تدار ضدهم ، حتى أصبح الشاب لا حول ولا قوة إلا بالله إخوانى.
كان على يجلس مع الأهل والعشيره من الإخوان وجماعات نبذ العنف فى حفلة عقيقه فى سبوع اخوانى صغنن ، وبعد  إجتماع المرشد ، والبودى جارد بهلول أبو كرش ، ومجموعه من مشاهير نبذ العنف بشويش ، وجيهة ضمير مش موجود ، فلقد قرروا بعد أكل الفته وشرب البيبسى اللى بيساعد على بناء دولة إسرائيل كما قال كبيرهم ، إنه رجس من عمل الشيطان ، فلقد قرروا فى إجتماعهم المغلق بقتل الثوره وخطف الثوار وقتل كل من يعارضهم حتى لو قتلوا مليون مصرى ، وخرجوا من إجتماعهم المغلق وقرأوا نَص الإتفاق ، بأنهم قرروا قتل مليون مصرى ثائر وطبيب بيطرى ،فنظر جميع الأهل والعشيره فى دهشه وسأولوا فى نفس واحد ولماذا طبيب بيطرى ،ماذنب الحيوانات ؟  فهز كبيرهم رأسه وقال ألم أقل لكم لم ولن يسألوا عن قتل المليون ثائر !! ، ففهم على بأنه لا يجادل ولا يناقش لأن الغايه تبرر الوسيله على حسب ماقالولوا ، وإقتل ياذكى ياقدره يقتل ذكى قدره ، إدبح ياذيكو ياقدره يدبح ذيكو قدره ، أنزل ع الاتحاديه ياذيكو ياقدره ينزل ذيكو قدره ، وحاليا ذكى قدره بيجهزوا مليشيات ليقوموا بدور الشرطه فى حمايه قال أيه البلد، يعنى ذكى قدره عاوز يقتل بالقانون ، فى دولة اللاقانون ، أتمنى أن يتوب الله على على من جماعة الإخوان  ويرجع إلى الله فالدين ليس جماعه ولا عمل إرهابى ولا كدب ولا نفاق ولا خداع ، فهم يريدون بأن تصبح مصر كلها على ، وأختم كلمتى بقول الله عز وجل ، ( أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها . فانها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور ") صدق الله العظيم 
الله....الوطن ....حق الشهداء ....الثوره
fawzy elrashidy



Nessun commento:

Posta un commento