mercoledì 6 giugno 2012

دماغى مش هاسلمها لحد

.مش عاوز أى حد يكلمنى عن الديمقراطية ويظلم الثورة ويقولى الثورة مغيرتش حاجة ...الثورة مازالت تاريخ وجغرافيا لامثالكم فقط ...تاريخ بمعنى شغالين تقولوا قبل الثورة وبعد الثورة ....وجغرافيا بمعنى على ارض الواقع لم يتغير شىء سوى حبينا نشيل فاسد روحتم إنتخبتم أفسد منه وكمان عليه هديه إخوانى متآسلم ...أنا دماغى كدة وعجبانى مش معنى الديمقراطية إن أمشى كالقطيع وراء إخوانى ولا فلول فاسد ...
...والديمقراطية جعلت الجاهل أبو علبة زيت له صوت ومش مهم يودى البلد فى مصية والعيب مش فى جهلة أد ماهو العيب فى اللى بيستغل جهله ...أنا ديمقراطيتى فى رأى ميدانى وثورتى هى اللى تآمر وتجاب ...الدم مفهوش وجهة نظر وديمقراطية الدم غير قابل للنقاش والتفاوض ..دى دماغى ومش هسلمها لأحد...وأنا ديكتاتور فى حقى دى مفهاش رأى ورأى مخالف .... مش حافظ كلمتين بيشتغل نفسه بيهم ...ويقرفنا بإسم الديمقراطية ...فعلا انها جعلت للحمقاء أصوات
وأنا ضد شفيق الجزمة ومرسى الإستيبن لا يمكن يكون رئيسى قاتل أخويا وصاحبى والتانى خان دمه وباعه بكرسى وكمان ميقدرش ياخد قرار من دماغه لابد أن يرجع للشاطر ومرشده ...وصدق من قال الأخ فى الجماعة المحظوظة حاليا المحظورة سابقا  بيكون فى يد المرشد كالمغسل والجثه يفعل المغسل بالجثه كيفما شاء دون ان تتحرك الجثه
 ...حد هيقولى بس دى سلبيه إنك تبطل صوتك هاقوله السلبيه انك تشارك فى مهزله وترضى بالمر علشان الأمر وتمشى جنب الحيط بل جوه الحيط ..لو أخوك أو صاحبك حد قتله وواحد شارك فى قتله وباع دمه علشان كرسى مخلع وكمان واحد زى شفيق المسؤول عن موقعة الجمل ويقولك الجمال والحصنه كانت رايحه ترقص وبيستهتر بدم الشهيد وأفسد الحياه السياسيه بما فيه الكفايه ومرسى وجماعتة طالعين يقولك ندفع لأهالى الشهداء ديه ولما بئى ليهم مرشح رجعوا يقولك لازم حق الشهداء وانا مرشح الثورة وسابوا الشهداء بتتدبح فى محمد محمود ويقولك الأنتخابات أولا... و نسينا ست البنات واحد الخنيق فشيق  عراها بعسكره واللى وراه
والتانى مرسى خاض فى عرضها وقالك أيه اللى نزلها من بيتها ولابسه عبايه بكباسين
..شفيق عاوز يرجع حمايه للعسكر ولبواقى النظام ومرسى عاوز يركب البلد ويعملوها ايران او أفغانستان فلا تقبل المر من أجل الأمر فهما الأثنان أمر من المر نفسه حدد مستقبل بلدك وولادك لا تنساق وراء رشاوى انتخابيه وشعارات رنانه لا تثمن ولا تغنى من جوع وأعتقد يقينا يصل للتأكيد أن العسكر جاب الاتنين الخنيق شفيق كفزاعة ويمررلنا مرسى وفى النهايه الأتنين واحد وجهان لعمله واحده فبلاش ناخد القلم وبعدها نفكر نفوق ..الوقايه خير من العلاج ومحدش يقول لا تقارن الخنيق بمرسى ..لا مش هقارن لأن المقارنه بين إتنين مختلفين ولكن هنا الأتنين واحد فكلاهما فلول وطنى وإخوانى مفيش حد من الإخوان سجن فى قضايا وطنيه بل كلها إرهاب وغسيل أموال وميشيليات أزهر والسؤال الأهم بيقولك الشاطر طول عمره فى السجن كيف كون تلك الثورة والشركات وهو فى محبسه ..والسؤال الأهم هل ذٌكر إسم الأخوان فى القرآن أو السنه أفيقوا أثابكم الله. مصر مش حقل تجارب ولا كطيع من الغنم.
ومن هنا أستشهد بكلمة للدكتور الذى أعتز به دكتور محمد يسرى سلامه ..
إن النمور لاتمشي في قطيع، تمشي فرادا والواحد منهم كفيل بقطيع كامل خصوصا إن فقدوا سيدهم، فلا تصدقهم ان حاولوا اقناعك ان كثرة الغنم تغلب الشجاعة.
ودا للينك  يوجد به بعد مصايب الأتنين البلوتيين على مصر...
http://fawzy-elrashidy.blogspot.it/2012/05/blog-post_29.html#comment-form
واللى مش عجبه كلامى احب اقوله موتوا بغباءكم
fawzy elrashidy


fawzy elrashidy

Nessun commento:

Posta un commento