lunedì 24 dicembre 2012

يا واد يا مـستقــر

يامستقرين ... مامعنى الإستقرار ؟هل الإستقرار أن تزوَر إرادتى وتكفرنى وتستخدم كلمة ديمقراطية مزيفه لإستقرار مزيف ؟ ، هل الإستقرار أن تسحق حريتى وتفعل أنت ماتشاء وتريدنى أشكرك على إستقرارك أنت ؟الإستقرار ليس سرقة شهيد ولا تزوير صوت ولا غلق حريات ولا دولة مليشيات ولا حرب اهليه ولا فروقات مواطنه ولا شيوخ تخرج ليلاً نهاراً تشوهه فى الإسلام وتكفر الناس ونسوا قول الله تعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا)) الإستقرار هو العدل والمساواه والتعليم والصحة وحق  المواطنه وآدميه الإنسان التى كرمها الله وآهانها شيوخ الظلام ، الإستقرار هو الصدق حتى يستقر الآمان ، هو الضمير حتى يستقر العمل للدنيا والآخره ، هو أمن وآمان مصر لا بلطجة وتجارة دين ؟هل حينما آرث أنا و إخوتى مزرعة كبيرة فيمتد أحد الإخوه ليجعل فى ملكه وتحت حيازته 75% من أرض المزرعه بحجة أنه الأقوى وأنه لديه أولاد كٌثر ، وضع باقى الورثه كلهم فى الربع الآخر ، وضيق عليهم الأرض بما رحبت وكفرهم وقسم لهم حتى آخرتهم بأن إن لم توافق على ذلك الإستقرار فمصيرك جهنم وبئس المصير ، فإن لم يعترض الورثه وإستقر الحال لآجيال طويله ، فهل واجبهم بعد ذلك الشكر على نعمة الإستقرار؟؟ هل تريدونا نوافق على  تسلقكم  لتجلسوا على ظهورنا  وتستقروا مدلدلين رجولكم  سنين عددا ونشكركم وإن لم نوافق نصبح كفارا آثمين ، الثوار والشعب المصرى الذى غير التاريخ وهزم كل معتد على حريته وكرامته وهزم كل من أراد تغير هويته وتغير دفة وطنه لجهه واحده يريدها صاحب الجهه المستغله فقر وجهل وطيبة الشعب واللعب على العواطف وتكسير المشاعر بإسم الدين ، لا يمكن أن يقبل أن يحنى بظِهره ليركب من أراد أن يستقر على ظهره من أراد الاستقرار فليستقر على الحق والعدل والخير والمساواة ولا يستقر على الاستثناءات و الجور و الاستغلال ؟.  تأمل كيف أن الله سبحانه وتعالى قد فصل الأمر فجعل الاستقرار حيناً من أعظم النعم وجعله أحياناً من أسوأ النقم. فوصف الجنة سبحانه فقال (( خالدين فيها حسنت مستقراً ومقاما)) وقال عن جهنم (( أنها ساءت مستقراً ومقاما)) فهل بعد قوله تعالى يصرون على أن الاستقرار هو نعمة فقط؟. أن البحث عن العدل أولى و أثوب عند الله من ثواب الشكر على نعمة الاستقرار ، الإستقرار من الأمن والآمان ولا أمن ولأ آمان فى زمن الإرهاب الفكرى والبدنى ، لا يمكن بناء عشة فراخ ومن فوقها عمارة ، لا يمكن بناء الهرم من أعلى المثلث ، مصر قاهرة من أراد بها سوء ، ونهاية كل من بدأ خيانتها وغدرها ، لا للدستور ولا لكل من اراد بمصر سوء ، إخدعنى مرة عارٌ عليك ، إخدعنى مرتين عارُ عليَا.
كتاب سر المعبد للأستاذ ثروت الخرباوى الاخوانى الذى تاب الله عليه بعد فترة قضاها فى وسط الاخوان ....كتاب قمة الروعه 
http://www.mediafire.com/?s97x92p052onoue
الله ........الوطن .........حق الشهداء .......الثورة
fawzy elrashid




y

Nessun commento:

Posta un commento